بعض الرسائل التي أرسلها المواطن اليمني منذ عام 2010م لمناهضة الإرهاب الكهرومغناطيسي

 

 

رسالة رقم (8)

 

---------- Forwarded message ---------

From: Yemeni Citizen مواطن يمني <yemenicitizen2010@gmail.com>

Date: Sat, Mar 26, 2023 at 3:26 PM

‪Subject: الحرب على اليمن: رسالة مكاشفة هامة

‪To: Citizen مواطن Yemeni يمني <yemenicitizen2010@gmail.com>

 

 

 

الحرب على اليمن: رسالة مكاشفة هامة

 

إلى من يهمه الأمر،

 

تحية طيبة وبعد،

 

بالإشارة إلى الرسائل السابقة والمرفقة أدناه، أود التأكيد بأن تقنيات وأسلحة السيطرة على العقول (Mind Control Technologies and Weapons) بواسطة الأشعة والموجات ما زالت مستخدمة من قبل فئة تعمل من خلف الستار في اليمن، ولها دور هام في الأحداث خلال الفترة الماضية. وفقاً للمعلومات التي توفرت بعد سنوات من الضبابية والتعتيم الممنهج في المشهد اليمني، يتضح بأن الأحداث التي وقعت في اليمن خلال الفترة الماضية في المناطق الشمالية والجنوبية، بما في ذلك سيناريو الحرب الظالمة والحصار الجائر منذ 2015م، نفذتها قيادات نسائية مغرر بها (مهووسة بوهم السلطة، دون وازعٍ من دين أو رادعٍ من ضمير). هذه القيادات تمكنت من فعل ذلك بتواطؤ وتسهيل من قبل قيادات حكومية، وعسكرية، وحزبية، ومجتمعية أقل ما يمكن أن توصف به هو أنها بائسة وسفيهة (تقودها جهات معادية منها حكام الإمارات، والسعودية، ومصر، وأسيادهم في المحافل الماسونية المنحرفة)، وبالتنسيق مع قيادات نسائية أخرى في دول المنطقة (تتقدمها قطر - المبنية في القرن التاسع عشر بردم مياه الخليج - بزعامة موزة)، وبدعم كبير من قوى نسوية نافذة في أمريكا، ومن قيادات نسوية في أوروبا (منها ألمانيا والسويد، حيث تبنت الأخيرة علناً سياسة خارجية نسوية منذ عام 2014م)،. بؤرتا النفوذ في أمريكا هما:

 

-         المؤتمر الوطني الهيليني ((National Panhellenic Conference، الموقع الإلكتروني  https://www.npcwomen.org) والذي يضم في عضويته ستة وعشرين (26) منظمة نسوية سرية https://www.npcwomen.org/about/our-member-organizations.

 

-         المجلس القومي الهيليني ((National Panhellenic Council، الموقع الإلكتروني https://nphchq.com. والذي يضم في عضويته تسع (9) منظمات نسوية سريةhttps://nphchq.com/millennium1/member-organizations-cop/، تنتمي إلى إحداها نائبة الرئيس الأمريكي.


 

 

 سياستهم تقوم على قاعدة: الترهيب، والتجويع، والتفرقة، بالإضافة إلى التعتيم الاعلامي، والحروب الإعلامية الوهمية لتشتيت الانتباه عما يحدث على أرض الواقع. كما تستغل الشعارات الدينية وغيرها من الشعارات


 

تم الترتيب لهذه الأحداث لتحقيق أغراض أهمها الإخضاع أو التهجير القسري للمواطنين، وإحداث تغييرات سلبية في التركيبة السكانية وفي ثقافة المجتمع، ومن ثم الهيمنة بصورة تبدو "ديمقراطية"، وهي تكرار لأساليب إجرامية استـُخدمت في التاريخ الحديث لأوروبا وأمريكا.

 

لذلك، أرجو من الجميع تحمل مسؤولياتهم، والتصدي لتقنيات وأسلحة السيطرة على العقول، وحماية اليمن من الأهواء والمغامرات السياسية والتدخلات الخارجية، ومحاسبة المجرمين والمتواطئين معهم وفقاً للقانون.

 

كما أود منكم نشر المعلومات للأهمية.

 

وتقبلوا خالص التحيات والتقدير،


 

شاكر الملصي

مواطن يمني


 

https://yemenicitizen2010.blogspot.com


 

ملحوظة: البريد الإلكتروني السابق (yemenmc101@gmail.com) تم إغلاقه من  قِبل "جوجل" (Google).


 

 

 

 

رسالة رقم (7)

 


 ---------- Forwarded message ---------

From: Yemeni Citizen مواطن يمني <yemenicitizen2010@gmail.com>

Date: Sat, Mar 26, 2022 at 3:26 PM

‪Subject: الحرب على اليمن: رسالة مكاشفة هامة

‪To: Citizen مواطن Yemeni يمني <yemenicitizen2010@gmail.com>


 

الحرب على اليمن: رسالة مكاشفة هامة


 

إلى من يهمه الأمر،

 

تحية طيبة وبعد،

 

بالإشارة إلى الرسائل السابقة والمرفقة أدناه، أود التأكيد بأن تقنيات وأسلحة السيطرة على العقول (Mind Control Technologies and Weapons) بواسطة الأشعة والموجات ما زالت مستخدمة من قبل فئة تعمل من خلف الستار في اليمن، ولها دور هام في الأحداث خلال الفترة الماضية. وفقاً للمعلومات التي توفرت بعد سنوات من الضبابية والتعتيم الممنهج في المشهد اليمني، يتضح بأن الأحداث التي وقعت في اليمن خلال الفترة الماضية في المناطق الشمالية والجنوبية، بما في ذلك سيناريو الحرب الظالمة والحصار الجائر منذ 2015م، نفذتها قيادات نسائية مغرر بها (مهووسة بوهم السلطة، دون وازعٍ من دين أو رادعٍ من ضمير). هذه القيادات تمكنت من فعل ذلك بتواطؤ وتسهيل من قبل قيادات حكومية، وعسكرية، وحزبية، ومجتمعية أقل ما يمكن أن توصف به هو أنها بائسة وسفيهة، وبالتنسيق مع قيادات نسائية أخرى في دول المنطقة (تتقدمها قطر - المبنية في القرن التاسع عشر بردم مياه الخليج - بزعامة موزة)، وبدعم كبير من قوى نسوية نافذة في أمريكا، ومن قيادات نسوية في أوروبا (منها ألمانيا والسويد، حيث تبنت الأخيرة علناً سياسة خارجية نسوية منذ عام 2014م)،. بؤرتا النفوذ في أمريكا هما:

 

-         المؤتمر الوطني الهيليني ((National Panhellenic Conference، الموقع الإلكتروني  https://www.npcwomen.org) والذي يضم في عضويته ستة وعشرين (26) منظمة نسوية سرية https://www.npcwomen.org/about/our-member-organizations.

 

-         المجلس القومي الهيليني ((National Panhellenic Council، الموقع الإلكتروني https://nphchq.com. والذي يضم في عضويته تسع (9) منظمات نسوية سريةhttps://nphchq.com/millennium1/member-organizations-cop/، تنتمي إلى إحداها نائبة الرئيس الأمريكي.


 

 

 سياستهم تقوم على قاعدة: الترهيب، والتجويع، والتفرقة، بالإضافة إلى التعتيم الاعلامي، والحروب الإعلامية الوهمية لتشتيت الانتباه عما يحدث على أرض الواقع. كما تستغل الشعارات الدينية وغيرها من الشعارات


 

تم الترتيب لهذه الأحداث لتحقيق أغراض أهمها الإخضاع أو التهجير القسري للمواطنين، وإحداث تغييرات سلبية في التركيبة السكانية وفي ثقافة المجتمع، ومن ثم الهيمنة بصورة تبدو "ديمقراطية"، وهي تكرار لأساليب إجرامية استـُخدمت في التاريخ الحديث لأوروبا وأمريكا.

 

لذلك، أرجو من الجميع تحمل مسؤولياتهم، والتصدي لتقنيات وأسلحة السيطرة على العقول، وحماية اليمن من الأهواء والمغامرات السياسية والتدخلات الخارجية، ومحاسبة المجرمين والمتواطئين معهم وفقاً للقانون.

 

كما أود منكم نشر المعلومات للأهمية.

 

وتقبلوا خالص التحيات والتقدير،


 

شاكر الملصي

مواطن يمني

 

ملحوظة: البريد الإلكتروني السابق (yemenmc101@gmail.com)  تم إغلاقه من قِبل "جوجل" (Google).

 

 

 

رسالة رقم (6)

 

 

---------- Forwarded message ---------
 من: 
Yemeni Citizen مواطن يمني <yemenicitizen2010@gmail.com>
 
Date: الجمعة، 26 مارس 2021 في 3:26 م
 
Subject: الحرب على اليمن: رسالة مكاشفة هامة
 
To: <info@yemenparliament.gov.ye>

 

الحرب على اليمن: رسالة مكاشفة هامة


 
إلى من يهمه الأمر،

 

تحية طيبة وبعد،

 

بالإشارة إلى الرسائل السابقة والمرفقة أدناه، أود التأكيد بأن تقنيات وأسلحة السيطرة على العقول (Mind Control Technologies and Weapons) بواسطة الأشعة والموجات ما زالت مستخدمة من قبل فئة تعمل من خلف الستار في اليمن، ولها دور هام في الأحداث خلال الفترة الماضية. وفقاً للمعلومات التي توفرت بعد سنوات من الضبابية والتعتيم الممنهج في المشهد اليمني، يتضح بأن الأحداث التي وقعت في اليمن خلال الفترة الماضية في المناطق الشمالية والجنوبية، بما في ذلك سيناريو الحرب الظالمة والحصار الجائر منذ 2015م، نفذتها قيادات نسائية مغرر بها (مهووسة بوهم السلطة، دون وازع من دين أو رادع من ضمير). هذه القيادات تمكنت من فعل ذلك بتواطؤ وتسهيل من قبل قيادات حكومية، وعسكرية، وحزبية، ومجتمعية أقل ما يمكن أن توصف به هو أنها بائسة، وبالتنسيق مع قيادات نسائية أخرى في المنطقة، وبدعم كبير من قوى نسوية نافذة في أمريكا، ومن قيادات نسوية في أوروبا (منها ألمانيا والسويد، حيث تبنت الأخيرة علناً سياسة خارجية نسوية منذ عام 2014م)،. بؤرتا النفوذ في أمريكا هما:

 

-         المؤتمر الوطني الهيليني ((National Panhellenic Conference، الموقع الإلكتروني  https://www.npcwomen.org) والذي يضم في عضويته ستة وعشرين (26) منظمة نسوية سرية https://www.npcwomen.org/about/our-member-organizations.

 

-         المجلس القومي الهيليني ((National Panhellenic Council، الموقع الإلكتروني https://nphchq.com. والذي يضم في عضويته تسع (9) منظمات نسوية سريةhttps://nphchq.com/millennium1/member-organizations-cop/، تنتمي إلى إحداها نائبة الرئيس الأمريكي.


 
 

 سياستهم تقوم على قاعدة: الترهيب، والتجويع، والتفرقة، بالإضافة إلى التعتيم الاعلامي، والحروب الإعلامية الوهمية لتشتيت الانتباه عما يحدث على أرض الواقع. كما تستغل الشعارات الدينية وغيرها من الشعارات

 

تم الترتيب لهذه الأحداث لتحقيق أغراض أهمها الإخضاع أو التهجير القسري للمواطنين، وإحداث تغييرات سلبية في التركيبة السكانية وفي ثقافة المجتمع، ومن ثم الهيمنة بصورة تبدو "ديمقراطية"، وهي تكرار لأساليب إجرامية استـُخدمت في التاريخ الحديث لأوروبا وأمريكا.

 

لذلك، أرجو من الجميع تحمل مسؤولياتهم، والتصدي لتقنيات وأسلحة السيطرة على العقول، وحماية اليمن من الأهواء والمغامرات السياسية والتدخلات الخارجية، ومحاسبة المجرمين والمتواطئين معهم وفقاً للقانون.

 

كما أود منكم نشر المعلومات للأهمية.

 

وتقبلوا خالص التحيات والتقدير،

 

شاكر الملصي

مواطن يمني


 

 

ملحوظة: البريد الإلكتروني السابق (yemenmc101@gmail.com)  تم إغلاقه من قِبل "جوجل" (Google).


 

 

 

 

رسالة رقم (5)


 
 

---------- Forwarded message ----------
From: Yemeni Citizen <yemenmc101@gmail.com>

Date: 2011/9/10
Subject: هام: الإرهاب الكهرومغناطيسي وعلاقته بالأوضاع الراهنة في اليمن
To: yemenmc101@gmail.com

 
 

 

الإرهاب الكهرومغناطيسي وعلاقته بالأوضاع الراهنة في اليمن

 

 إلى من يهمه الأمر،،،

 

تحية طيبة وبعد،،،

 

أود منكم قراءة هذه الرسالة بعناية. إن ما يحدث في اليمن من أزمات يتم افتعالها وصناعتها بواسطة وسائل متعددة أهمها على الإطلاق التقنيات المذكورة في أول رسالة من هذه السلسلة (تقنيات السيطرة على العقول والتلاعب بالأفكار /الأسلحة العصبية والكهرومغناطيسية السرية). إن اليمن، كما ذكرت في إحدى الرسائل أدناه، يرزح تحت وطأة إحتلال أمريكي غير معلن، والحكومة وقيادات المعارضة ودول الخليج تلعب الأدوار التي يحددها الحاكم الأمريكي. ما يلي بعض الملاحظات حول الوضع في اليمن ووسائل وأساليب خداع وتدويخ الجماهير، والتحايل على مطلب الشعب في تحسين وضعه:

 

1-               ما حدث ويحدث في اليمن جزء من مسلسل الأحداث في تونس ومصر وليبيا وسوريا وغيرها من البلدان العربية. التغييرات ليست بالشكل المطلوب بسبب الهيمنة الأمريكية، والمستهدف الأول والأخير هي الشعوب، وليس الأنظمة.

 

2-                يتم إستخدام تقنيات التلاعب بالأفكار بواسطة الموجات بالتنسيق مع المواد المعروضة إعلامياً بغرض السيطرة على الرأي العام، وهي أساليب فعالة نتائجها واضحة للعيان على أرض الواقع.

 

3-                يتم إستخدام أحدث أساليب الحرب النفسية، والحرب الإعلامية، ووسائل التدويخ والسيطرة على الشعوب في هذه الأحداث التي تبدو ظاهرياً غير منهجية، ويتم ترتيب الأحداث بشكل مدروس وبتواقيت محسوبة. يشترك في هذه الحرب ضد الشعب غالبية السياسيين سواءً في السلطة أو في المعارضة، وبعض الشخصيات الإعلامية وبعض شخصيات ومنظمات المجتمع المدني المدعومة أمريكياً/غربياً والذين هم في الواقع عناصر تؤدي المهام التي يحددها الحاكم الأمريكي.

 

4-                تم تحييد دور العلماء الثقات منذ بداية الأحداث، عن طريق إسكات أصوات الحق بطرق همجية ومخادعة، والتطاول عليهم، وزرع الخلافات والفرقة، وبالتالي إفقاد الناس مرجعية حقيقية موحدة لهم في خضم هذه الأحداث العاصفة.

 

5-                قيام السلطة – كدُمية في يد الحاكم الأمريكي – باستخدام ورقة ما يسمى "القاعدة في أبين" واستحضارها وتغييبها حسب الأهداف المطلوبة، بغرض تخويف المواطنين واستهدافهم وتشريدهم وإبادتهم تحت ذريعة مكافحة الإرهاب، والإعتماد على التدخل الأمريكي الواضح في هذا الجانب.

 

6-                 إستخدام العنف والإرهاب ضد المعتصمين والنشطاء واستهدافهم وتصفيتهم وقتلهم بدم بارد .إضافة إلى إحتواء ساحات الإعتصام عسكرياً من قبل من يدعون أنهم يحمون الثورة، واختراق تجمعات المعتصمين وإشاعة الفرقة بينهم، وإذكاء روح التعصب والتحزب الأعمى، والإعتماد على سياسة التفريق حتى على مستوى الأسر والقرى والمناطق والقبائل، في تطبيق عملي لسياسة (فرق تسد) التي خلفها الإستعمار. يعرف الجميع أنه لو اتفق غالبية الشعب على رأي معين لما استطاعت لا السلطة ولا أمريكا الوقوف أمامهم، ولكان مجرد العصيان المدني كافٍ لتحقيق المطالب.

 

7-                قيام السلطة – كدُمية في يد الحاكم الأمريكي – بإشاعة حالة من الفلتان الأمني المتعمد خاصة في العاصمة صنعاء بغرض تخويف الناس من "اللاأمن"، والإنسحاب المتعمد من معسكرات الجيش في مناطق أخرى، وتركها لمدنيين، إلخ...

 

8-                قيام السلطة – كدُمية في يد الحاكم الأمريكي – بافتعال معارك وهمية مع أطراف معينة بغرض شغل الرأي العام بمعارك جانبية، وتشتيت الإنتباه، وتخويف الناس، إلخ...، مثلما حدث في منطقة الحصبة إذ أن المستهدف هم المواطنون العاديون والذين تعرضوا لخسائر في الأرواح والأموال والممتلكات، وتم تشريدهم من بيوتهم، واضطروا إلى مغادرة صنعاء.

 

9-                إفتعال حروب مثل تلك الدائرة في منطقتي نهم وأرحب، وهي حروب الغرض منها ترويع المواطنين الآمنين في تلك المناطق وإبادتهم، وتخويف سكان صنعاء من خطر التعرض للإجتياح والسلب والنهب، وتشتيت إنتباههم عن القضية الرئيسية (تحسين الوضع المعيشي)، وإجبارهم على الإذعان، وغيرها من الأهداف. 

 

10-           صناعة الأزمات في المواد الأساسية مثل الماء والكهرباء وأزمة الوقود وغيرها، وجميعها يتم إفتعالها بشكل متعمد بغرض تركيع الشعب. إضافة إلى خلق فئة مستفيدة من هذه الأزمات من الناس البسطاء نتيجة للإحتكار، وتطبيق سياسة رسمية غير معلنة لبيع المحروقات في السوق السوداء، كي تتفاقم الأزمة، وتتغذى تلقائياً.  

 

11-           تنفيذ مسرحيات لا يمكن تصديقها -حسب الرواية الرسمية- مثل حادثة مسجد الرئاسة، ونشر الشائعات حولها، والروايات العديدة، وكل ذلك بغرض إرهاب الناس، واستدرار التعاطف، وإذكاء التعصب الأعمى، والتأزيم، وتتويه الناس وتضليلهم، وإهدار الكثير من الجهد والوقت في نقاشات لا جدوى منها، وصرف النظر عن القضية الرئيسية (تحسين الوضع المعيشي)، وكسب الوقت بهدف إجبار الناس تحت ضغط الأزمات وزخات رصاص الإحتفالات القاتلة على الرضوخ للأمر الواقع، المفروض أمريكياً.

 

12-           في أثناء ذلك، يتم إحداث تغييرات إجتماعية-إقتصادية واسعة النطاق، وخلخلة بنية المجتمع، وتطبيق سياسة الإفقار والإفساد بجميع أشكاله على نطاق واسع، وبشكل مكثف، إستغلالاً للحالة الإستثنائية التي تمر بها البلاد.

 

التحديات تجعل الناس يتحدون وتزيدهم قوة، إلا أن ما نجده على أرض الواقع هو التفرق والخنوع والإذعان من قبل الغالبية. إن السبب الرئيسي في كل ذلك هو تقنيات السيطرة على العقول/الأسلحة العصبية الأمريكية السرية التي تستخدمها السلطة ضد المواطنين، وهي تقنيات خطيرة لأنها فعالة وخفية. تلك التقنيات لها تأثير كبير على عقول البشر، وبالتالي على قراراتهم، ومن ثم جعل المعادلة دائماً لصالح السلطة وضد الشعب، بالإضافة إلى الوسائل والأساليب الأخرى المذكورة باختصار أعلاه مثل الإعلام وصناعة الأزمات وإدارتها، والتي هي عوامل "مساعدة" في السيطرة على الشعب. العلم بوجود هذه التقنيات والحذر منها يقلل من تأثيرها كثيراً، ويحفز الناس على مقاومتها وإيجاد وسائل للوقاية منها.

 

كما نعلم جميعنا، الحل يتمثل أولاً وأخيراً في العودة إلى الله، فالله لا يرضى بالظلم ولا الفساد ولا الخداع. ثم يأتي بعد ذلك الأخذ بأسباب التمكين قدر الإستطاعة و "سيجعل الله بعد عسر ٍ يسرا". أما الإعتماد على أمريكا (التي يحكمها الصهاينة والماسونيون) وعملائها لن يأتي بخير، فإنسانية أمريكا واضحة تماماً في العراق وأفغانستان، ولا تحتاج إلى المزيد من التوضيح.

 

أرجو منكم الإهتمام بهذا الموضوع المهم، والوقوف بحزم أمام هذه التقنيات الخطيرة، ومن لديه أي أسئلة أو إستفسارات يمكنه إرسالها إلى البريد الإلكتروني التالي:

 yemenmc101@gmail.com

 

شكراً جزيلاً لكم،

 

 

 

 

رسالة رقم (4)

 

 

---------- Forwarded message ----------
From: Yemeni Citizen <yemenmc101@gmail.com>

Date: 2011/1/22
Subject: هام: أسئلة شائعة حول الإرهاب الكهرومغناطيسي
To: yemenmc101@gmail.com

 
 

أســئــلة شـائـعـة حــول الإرهــاب الـكـهـرومغـنـاطـيـسي

 

إلى من يهمه الأمر،،،

 

تحية طيبة وبعد،،،

 

تلقيت العديد من الأسئلة والإستفسارات حول الإرهاب الكهرومغناطيسي بشكل عام والتكنولوجيا المذكورة في أول رسالة من هذه السلسلة، ولكي تكون الصورة أكثر وضوحاً، رأيت أن أسرد الأسئلة والإستفسارات الشائعة مع الإجابات الموجزة والشافية بإذن الله:

 

1-     لماذا لم نسمع بهذه التكنولوجيا من قبل؟

السبب وراء ذلك هو التعتيم الإعلامي الشديد. بعض الخبراء يعتبر هذه التكنولوجيا أشد خطراً على البشر من السلاح النووي لأنها خفية وتسيطر – ولو نسبياً – على أهم شيء لدى الإنسان وهو عقله وبالتالي التحكم بقراراته. هناك تحكم شديد بالإعلام لأنه أهم وسيلة من وسائل السيطرة على الناس/الجماهير لأنه يمثل سمع الناس وبصرهم وبناءً عليه يصدر الجماهير أحكامهم على مختلف القضايا، وتصدق هنا مقولة "إذا سيطرت على وسائل الإعلام، يمكنك السيطرة على العالم."

 

2-     من يمتلك هذه التكنولوجيا، ومن يطبقها في اليمن؟

يرى بعض المطلعين بأنها تكنولوجيا أمريكية (أمريكا هي الرائدة في هذه التكنولوجيا)، ويـُـسمح بتطبيقها بشكل محدود من قبل فئة أمنية خاصة في اليمن تدين بالولاء للولايات المتحدة الأمريكية وليس للوطن. عند تطبيقها، تعطى الأولوية لمصالح "الأصدقاء" الأمريكيين.

 

3-     إذا كانت أمريكا هي رائدة هذه التكنولوجيا، فلماذا لا تقوم بإلقاء القبض على "أسامة بن لادن"؟

يعد هذا السؤال من أهم الأسئلة. الإجابة عليه هو أن الحرب على الإرهاب مسرحية قامت بإعدادها حكومة الولايات المتحدة بغرض تحقيق مصالح لها. بشهادة الكثير من العلماء والخبراء منهم أمريكيين، كانت أحداث 11 سبتمبر إما مدبرة من قبل حكومة الولايات المتحدة أو على أقل تقدير بتواطؤ منها بغرض إيجاد ذريعة لشن حرب عقائدية ضد المسلمين ودخول بلادهم واحتلالها ونهب ثرواتها. قد يقول البعض بأن أمريكا في ورطة في العراق وأفغانستان، ولكن الحقيقة أنها قد حققت جزءاً كبيراً من أهدافها وهي مستمرة في نشر الفوضى عمداً هناك إذ لو عادت الأمور إلى طبيعتها واستقر الوضع في هذين البلدين فلن تجد لها عذراً للبقاء وستضطر للعودة أو لتقليص تواجدها بشكل كبير وبالتالي التوقف أو التقليل من جني الأرباح الطائلة المتمثلة في الإعتمادات الحربية الضخمة والثروات الطبيعية المنهوبة وأرباح شركات الأسلحة والنقل والأدوية وغير ذلك مما يرتبط بحالة الحرب المستمرة. نفس الشيء ينطبق على "أسامة بن لادن"، حيث لو تم القبض عليه فبالتالي لن تجد مبرراً كافياً لاستمرار البحث عن ما يسمى بــ "رأس الإرهاب العالمي." ولأن الحكومة الأمريكية تتحكم بغالبية وسائل الإعلام العربية بطريقة مباشرة وغير مباشرة (الرسمية وغير الرسمية) فإنها استطاعت تسويق أكبر كذبة في التاريخ. من يريد التأكد من حقيقة أحداث 11 سبتمبر 2001م، يمكنه زيارة/الضغط على الروابط التالية:

http://www.911truth.org

 

http://www.youtube.com/watch?v=uGdUgUyr6I4

 

http://www.wanttoknow.info/officialsquestion911commissionreport

 

 

4-      إذا كانت الحكومة الأمريكية تمتلك هذه التكنولوجيا المتطورة، فلماذا لا تقضي على جميع أعدائها؟

هناك عدد من الأسباب منها ما يلي:

·        معنى ذلك أن تقضي على غالبية سكان العالم وجزء كبير من الشعب الأمريكي نفسه، لأننا عندما نتحدث عن الحكومة الأمريكية فإننا نتحدث عن طبقة صغيرة من الشعب الأمريكي لا تعمل لصالح السواد الأعظم من الشعب بل تمارس الإبتزاز حتى ضد مواطنيها باسم حمايتهم من الإرهاب.

·        سيكون من السذاجة أن تقوم الولايات المتحدة بالقضاء على جميع أعدائها بل تقوم باستخدام هذه التكنولوجيا بطريقة سرية لتحقيق أهدافها بطرق تبدو طبيعية ولا تثير الإنتباه، لأن استخدام هذه التكنولوجيا بشكل واضح قد يسبب الذعر حتى لمواطنيها التي تنكر وتخفي عنهم وجودها. في الوقت الحالي يلمع الإعلام أمريكا على أنها قلعة الحرية والديمقراطية والمساواة وغير ذلك، فبالتالي لا تريد أن تكون حلولها مكشوفة ومتطرفة بشكل صارخ جداً.

·        في حال تم تطبيقها بشكل واضح، فهذا يعني أنها ستضطر للإعتراف بوجودها وبالتالي إخضاعها للرقابة لأنها تستخدمها في الوقت الحالي حتى في مضايقة وتعذيب مواطنيها.

 

 

5-     أليس نشر هذا النوع من المعلومات نوع من الدعاية والتهويل لقدرات أمريكا ومحاولة لإثارة الخوف منها؟

لا. ما دمنا نتكلم عن حقائق، فالعلم بالشيء أفضل من الجهل به. العلم بالشيء أهم خطوة باتجاه القدرة على التعامل معه/مواجهته. لو كان لدى الجميع معرفة بهذه التكنولوجيا، فسيقل حتماً تأثيرها عليهم وستنخفض حالات الإستهداف اللاإنساني للمواطنين الأبرياء بشكل كبير لأنها الآن تستخدم بحرية كبيرة إذ يستفيد القائمون عليها من عدم علم غالبية الناس بها. أود أن أذكـّر بأن الحل يتمثل أولاً وقبل كل شيء في العودة إلى الله. لو عدنا إلى الله، فإنه سيعيننا على مقاومة ما لا يمكن تصديقه من تكنولوجيا.

 

6-     ألا تعتقد بأن هذه نوع من المبالغة، حيث والوضع المتخلف في اليمن يجعلنا نستبعد تطبيق مثل هذه التكنولوجيا فنحن شعب ما زال يناضل من أجل أبسط مقومات الحياة فما بالك باستخدام تقنية متطورة مثل هذه؟

لا ليست مبالغة بل هذا هو الواقع. بالنسبة لفئة المنظرين والممارسين الأمنيين المحليين الذين تم تدريبهم من قبل خبراء أمريكيين، لا ضير من استخدامها ضد الشعب اليمني حتى وإن كان في حالة اقتصادية سيئة. في الحقيقة، كثير من المشاكل في اليمن هي أمريكية الصنع بامتياز بما في ذلك الأزمات الإقتصادية والقلاقل والفتن وما يسمى "الإرهاب" فحكومة الولايات المتحدة الأمريكية تختلق الأزمات وتديرها لتحقيق العديد من الأهداف أهمها أن ينشغل الناس بأزماتهم وبالتالي تشتيت إنتباههم وتسهيل السيطرة عليهم. يجدر الإشارة إلى أن تكنولوجيا قراءة الأفكار والسيطرة على العقول – في رأي بعض المطلعين – استخدمت في اليمن لجعل أشخاص/ ضحايا يقومون بتفجير أنفسهم بغرض إيجاد مبرر لاستهداف اليمن بشكل علني تحت ما يسمى "مكافحة الإرهاب". يتم دفع بعض المستهدفين إلى اقتراف جرائم ضد أنفسهم أو الآخرين وبالتالي ينتهي بهم المطاف في السجون أو منتحرين أو يدفعونهم عنوة وخفية للجنون أو يتم تصفيتهم بطريقة جبانه تبدو وكأنها وفاة طبيعية. يمكنكم التساؤل عن العدد الكبير للوفيات بسبب الأمراض المفاجئة والخطيرة وحوادث السيارات الكثيرة. وسائل الإعلام الضالعة في السيطرة والخداع تعزو ذلك إلى أسباب مستهلكة مثل العادات الغذائية والكوليسترول والتلوث والإنفجار السكاني وغير ذلك، ولكن الحقيقة هي أن هذه التكنولوجيا مسؤولة عن نسبة كبيرة من تلك الوفيات. يتعرض المواطنون لإبادة وقتل منهجي وخفي!

 

7-     قد تكون هذه التكنولوجيا مطبقة في الغرب ولكن ليس في اليمن التي تقع بعيداً عن أمريكا.

هذه التكنولوجيا المتطورة ألغت حدود الزمان والمكان فنحن نقيم – كما تعلمون – في قرية عالمية صغيرة وأصبح التواصل بالصوت والصورة بشكل مباشر متاحاً للمواطن العادي برسوم شبه مجانية من أي مكان وإلى أي زاوية في العالم، فما بالنا بالتكنولوجيا السرية التي تم تطويرها على مدى عقود بجهود فرق كبيرة من العلماء والخبراء وأنفقت عليها أموال طائلة. إن شبكة الأقمار الصناعية التجسسية هذه تغطي العالم أجمع. يساهم التعتيم الإعلامي بشكل كبير في إخفاء هذه الحقيقة. بالرغم من التعتيم الإعلامي في الغرب، لا يزال هناك أصوات ضد هذا النوع من الإرهاب أما هنا فالتعتيم الإعلامي شديد.

إن هذه التكنولوجيا مستخدمة في اليمن منذ سنوات وهي الوسيلة الرئيسية التي يتم من خلالها صنع وهندسة الجوانب المختلفة للحياة العامة (إجتماعياً، إقتصادياً، ثقافياً، إعلامياً، إلخ.). قد يقول البعض بأننا في مجتمع متخلف ويعيش في فوضى لكن الحقيقة هي انها فوضى متعمدة و محسوبة. بعبارة أخرى: إنها "فوضى خلاقة،" حسب تعبير وزيرة الخارجية الأمريكية السابقة.

 

8-     هذا شيء مستبعد لأن الأجهزة الأمنية عندنا ما زالت تعمل بطريقة تقليدية وبلا كفاءة، وإن كانت هذه التكنولوجيا تعمل فلماذا هذا العدد الكبير من الموظفين في الشرطة وغيرها من الأجهزة الأمنية؟

هناك أسباب منها أن العمل بطريقة تقليدية يمنح الناس شعوراً بأن الوضع ما زال اعتيادياً. من ناحية أخرى، لو افترضنا أن هذه التكنولوجيا ستقلل من عدد الموظفين في أجهزة الأمن التقليدية، فإن تسريحهم من الخدمة يعني خلق مشكلة وأيضاً كشف وجود هذه التكنولوجيا السرية للناس وبالتالي سيبدأ الناس بالمطالبة بعدم استعمالها لأنها تنتهك حقوق المواطنة أو على الأقل إخضاعها للرقابة. لذلك يتم التمويه بالإبقاء على الوضع على ما هو عليه، بل ونشر المخالفات والأداء السيء للأجهزة التقليدية وهو ما يتماشى مع مفهوم "الفوضى الخلاقة" المذكور آنفاً.

 

9-     هل هناك تطبيقات أخرى للإرهاب الكهرومغناطيسي؟

نعم. لدى أمريكا جهاز عملاق يعرف بمختصر “HAARP” (يمكنكم زيارة أحد المواقع التي توضح خطره على الرابط التالي http://www.haarp.net). يستخدم هذا الجهاز للعديد من الأغراض منها التلاعب بالمناخ والإستمطار الصناعي والتسبب بفيضانات أو جفاف في مناطق معينة من العالم وإحداث زلازل وتفجير براكين عن بعد (طبعاً كل شيء يحدث بإذن الله سبحانه وتعالى). ذكر بعض المواطنين الغربيين المطلعين بأن اليمن قد تأثر بهذا الجهاز منها بركان جبل الطير والإنهيار الصخري في جبل الظفير وغيرها. البعض قد يقول بأنه لا يمكن أن يتواطأ المعنيون في اليمن مع هذه الأفعال الفضيعة حتى بالسكوت، إلا أن الواقع يقول العكس ففئة الأمنيين ذات العلاقة كما قلنا تدين بالولاء لأمريكا أكثر من الوطن. قد لا يبالغ البعض حين يقول بأن اليمن ترزح تحت وطأة احتلال أمريكي غير معلن ليس للبلاد فحسب بل ولعقول العباد.

 

10-            أليست هذه "نظرية مؤامرة" (Conspiracy Theory)؟

لا ليست نظرية مؤامرة بل حقيقة. من ناحية أخرى، "نظرية المؤامرة" مجرد ادعاء دون دليل مقنع أما هذا الموضوع فتتوفر حوله الكثير من الشهادات المتطابقة والمراجع الموثوقة (مرفق رابط يحتوي على أهم المراجع لمن أراد البحث والتأكد). بالمناسبة، يرى بعض المطلعين بأن مصطلح "نظرية مؤامرة" تم ابتكاره من قبل الجهات الرسمية في الغرب لإلصاقه بأي حقيقة لا تتماشى مع مصالحهم كي يشككوا الناس بالحقائق بمجرد ارتباطها بهذا المصطلح.

أرجو منكم الإهتمام بالموضوع نظراً لأهميته البالغة وتأثيره على حياة الجميع ومن كان لديه أي استفسار أو تعليق فأرجو منه إرساله إلى هذا البريد الإلكتروني التالي:

 (yemenmc101@gmail.com)

 

وجزاكم الله خيرا،،،

 

 رابط يضم أهم المراجع:

http://groups.yahoo.com/group/MCVictimsEU/message/9000

 

 

 

 

رسالة رقم (3)

 


 

 
--------- Forwarded message ----------
From: Yemeni Citizen <yemenmc101@gmail.com>

Date: 2011/1/19
Subject: تعذيب اليمنيين كهرومغناطيسياً
To: yemenmc101@gmail.com
 

 

ملاحظات مختصرة حول:

 

إستخدام وسائل الإعلام لنتائج المراقبة بالأقمار الصناعية بغرض إرهاب الضحايا الأبرياء

Media Surveillance Feedback

 

إلى من يهمه الأمر،،،

 

تحية طيبة وبعد،،،

 

قد تجد نفسك ذات صباح تقرأ في صحيفتك المفضلة وصفاً لما تفعله في المنزل أو ما تفكر به....لا تستغرب!

 

 قد تلاحظ بأن مقالاً معيناً لكاتب مشهور يتحدث عن قضية عامة ولكنه يشير من طرف خفي إليك أو تفهم بأنه يقصدك أنت وحدك .... لا تستغرب!

 

قد تجد هجوماً عنيفاً في صحيفة واسعة الإنتشار ضد شخص غير مذكور بالإسم ولكنك عندما تقرأ ذلك تشعر بأن الـمَعْنـِيْ هو "أنت" مهما كنت شخصاً عادياً .... أيضاً لا تستغرب!

 

هناك وسائل إعلامية يمنية متورطة في مثل هذه المضايقات وهناك كـُتـّـاب مشهورون يشتركون فيها، منهم من ينتسب لصحف حكومية ومنهم من ينتسب لصحف حزبية. بعضهم يتعمد المضايقة والبعض يتسببون بالمضايقة بدون قصد.

 

 من الوسائل الإعلامية الأخرى التي تلعب دوراً في المضايقة والإرهاب (غالباً بطريقة غير مباشرة) باستخدام المعلومات التي تجمعها تكنولوجيا المراقبة الموصوفة باختصار في أول رسالة من هذه السلسلة  ما يلي:

 

القنوات التليفزيونية (من خلال البرامج، الأخبار، الإعلانات، مواضيع الحوارات، الأغاني، إلخ).

 

-  القنوات الإذاعية (من خلال البرامج، الأخبار، الإعلانات، مواضيع الحوارات، الأغاني، إلخ).

 

-   بعض المواقع الإلكترونية ومنتديات الإنترنت، والتي تــُعـَد بوابات إلكترونية تـُـنصَب فيها الحبائل للإيقاع بالمواطنين الأبرياء من قبل عناصر أمنية محترفة تتستر بأسماء ومعرفات وهمية.

 

 

للمزيد من المعلومات عن دور وسائل الإعلام في المضايقة باستخدام البيانات التي تجمعها تكنولوجيا المراقبة، يرجى الإطلاع على ما كتبه أحد القانونيين الأستراليين على الرابط:

 

http://www.surveillanceissues.com/results.htm

 

وما أشار إليه أحد النشطاء في رسالته على الرابط التالي:

 

http://educate-yourself.org/cn/psychotronictorture02nov08.shtml

 

أرجو منكم الإهتمام بالموضوع نظراً لأهميته البالغة والوقوف مع ضحايا هذه الأساليب التي تنتهك جميع القيم والمبادئ والأعراف.

 

شكراً جزيلاً لكم،،،

 

 

 

 

 

رسالة رقم (2)

 

 

---------- Forwarded message ----------

From: Yemeni Citizen <yemenmc101@gmail.com>

Date: 2010/6/29

Subject: لا للقتل المجاني ... لا للهندسة الإجتماعية

To: yemenmc101@gmail.com

 

 

 

لا للقتل المجاني ... لا للهندسة الاجتماعية

 

إلى من يهمه الأمر،،،

 

تحية طيبة وبعد،،،

 

التكنولوجيا الموصوفة باختصار في الرسالة أدناه (والمستخدمة على نطاق واسع) ترتبط بها الكثير من الإستخدامات لأنها تقتضي المراقبة المشددة والسيطرة (ولو نسبياً) على عقول المستهدفين وبالتالي على قراراتهم. يمكنكم تخيل ما يمكن فعله بواسطتها. من ذلك على سبيل المثال:

 1-التلاعب بحياة البشر وتسييرهم بالطريقة التي يريدها القائمون على التكنولوجيا ولفترات زمنية طويلة.

 

2-إستخدامها للترويج للأفكار الهدامة وشغل الناس بأمور غير هامة وقضايا إعلامية جوفاء.

 

3-إستخدامها للإثراء غير المشروع.

 

4-الترويج للجرائم بكافة أنواعها وخاصة اللا أخلاقية منها.

 

5-إمتهان كرامة الناس وانتهاك أعراضهم واستخدام ذلك كوسيلة ضغط وابتزاز.

 

6-استخدامها لأغراض "الهندسة الإجتماعية" وخدمة مصالح خاصة واستغلال الناس بطريقة إجرامية ولا إنسانية.

 

7-إمكانية التخطيط للمصادفات والحوادث بجميع أشكالها وأنواعها بما في ذلك حوادث السيارات وغيرها (لأن السيطرة على العقل تعني السيطرة على مركز التحكم بالأعضاء جميعها).

 

8-استخدامها لإزهاق أرواح الناس الأبرياء (تعرض عدد من أقرباء مرسل هذه الرسالة للتصفية الجسدية بطريقة غير مباشرة بعد توزيع الرسالة أدناه إلى عناوين بريدية معينة بتاريخ (30 مايو 2010م)، ويتعرض هو أيضاً للتهديد بالتصفية.  لا يمكن إثبات ذلك نظراً لطبيعة هذه التكنولوجيا المتوحشة التي يمكن إنكار وجودها في الوقت الحالي من قبل مستخدميها، لكن أسماء الضحايا وملابسات وفاتهم/قتلهم سيتم نشرها في الوقت المناسب).

 

والكثير الكثير من الأغراض الأخرى التي لا يتسع المجال لذكرها...

 

 أرجو الإهتمام بالموضوع لأهميته البالغة ونشر الوعي حول هذه التكنولوجيا المسكوت عنها من قبل العصابات الإجرامية والمتواطئين معهم إعلامياً !!

 

شكراً جزيلاً لكم،،،

 

 

 

رسالة رقم (1)


 
---------- Forwarded message ----------

From: Yemeni Citizen <yemenmc101@gmail.com>

Date: 2010/5/14

Subject: تعذيب اليمنيين كهرومغناطيسياً !!!

To: info@yemenparliament.org

 

 

المضايقة والتعذيب الكهرومغناطيسي – السيطرة على العقول – قراءة الأفكار والتلاعب بها

 

إلى من يهمه الأمر،،،

 

 تحية طيبة وبعد،،،

 

قد لا يخفى عليكم موضوع المضايقة والتعذيب الكهرومغناطيسي (Electromagnetic Harassment and Torture) والذي يشتكي منه عدد كبير من الضحايا حول العالم. هذه التكنولوجيا حديثة وسرية و يمكن إنكارها من قبل مستخدميها بشكل تام ويتم تطبيقها بواسطة أقمار صناعية خاصة مرتبطة بمحطات أرضية. هناك عدد من الحقائق تتعلق بهذه التكنولوجيا منها ما يلي:

 

1- القدرة على رؤية الناس في بيوتهم (بالصوت والصورة) وانتهاك خصوصياتهم وكشف سترهم.

2- القدرة على قراءة أفكار الضحايا (عن طريق تحليل الموجات الدماغية التي تلتقطها الأقمار الصناعية وترسلها إلى محطات أرضية ليتم ترجمتها بواسطة كمبيوترات خارقة (supercomputers)).

3- القدرة على التلاعب بأفكار الضحايا ومضايقتهم عن طريق تكنولوجيا النيوروفون (neurophone) وهي تقنية نقل الصوت على موجات مايكروويف إلى الدماغ مباشرة (ولا يحتاج إلى المرور عبر الأذن لسماعه) وهناك أيضاً تقنيات أخرى لإقحام أفكار أو صور في أدمغة الضحايا.

4- إمكانية التسبب بأمراض عضوية مختلفة للضحايا بواسطة الأشعة والموجات بما في ذلك الأزمات القلبية والأمراض الخبيثة. 

 

عدد من اليمنيين يتعرضون لهذه التكنولوجيا ويتم تعذيبهم بها دون أن يكون لهم القدرة على مواجهتها أو حتى إثباتها. الكثير منهم لا يدري بالضبط ما يحدث له وآخرون ينتهي بهم المطاف في المصحات العقلية.  الغرض من هذه الرسالة هو الحصول على دعمكم وتضامنكم مع هؤلاء الضحايا واضطلاعكم بمسؤولياتكم التي يمليها عليكم الدين والضمير الإنساني. لمعرفة المزيد من المعلومات حول هذه التكنولوجيا، يرجى زيارة المواقع التالية:

 

www.surveillanceissues.com
www.freedomfchs.com
http://www.theforbiddenknowledge.com/hardtruth/satellite_surveillance.htm
www.educate-yourself.org/mc
www.wanttoknow.info/mindcontrol